دور الاسرة والمدرسة في المحافظة على الامن
تنشر الأسرة والمدرسة العديد من القيم الدينية الصحيح بين الأجيال القادمة لتنشأة جيل ذو خلق وخير وتربيته على السلوكيات السليمة والصفات الجيدة والأخلاق الحميدة لتعزيز الأمن والاستقرار بالوطن فكلما ارتقى الوطن بأخلاقه الحميدة كلما قلت النعرات والفتن والقلاقل في المجتمع.
دور الاسرة والمدرسة في المحافظة على الامن. الأسرة والمدرسة كفيلتان بتوعية الفرد منذ سنين عمره الأولى إزاء واجباته وحقوقه في وطنه وذلك من خلال تعليمه الأساليب السلمية للمطالبة بحقوقه وتعليمه أهمية أداء واجباته فلو أدى كل إنسان واجبه على أكمل وجه من أصغر فرد في الدولة إلى أكبر. الأسرة والمدرسة من أهم الحاضنات للإنسان في وقتنا الحاضر فالإنسان يقضي الفترات الطويلة من حياته ما بين الأسرة في المنزل والمدرسة فالأسرة والمدرسة لهم الدور الكبير في تشكيل شخصية وأفكار الفرد فلهما الدور المهم في تنمية قدرات. هناك 3 أمور أساسية تؤثر في شخصية الطفل الأسرة المدرسة والبيئة المحيطة فكلها عوامل تساعد الطفل في تعلم القيم والسلوكيات السليمة ومن ضمنها المحافظة على الأمن. هناك دور جليل لا شك فيه عند تعاون كلا من تلك المؤسستين لتحقيق الامن وجعل الطفل يعرف ما هي هويته وكينونته وهذا بدون التشكيك في تلك الهوية من خلال ما ي حاط به من مؤثرات تتمثل في الإنترنت وكيفية زعزعة وطنيته من خلال المحاربين للوطن.
دور الأسرة في حفظ الأمن. نقدم لكم في هذا المقال دور الأسرة والمدرسة في المحافظة على الأمن إن الأسرة والمدرسة من أهم الحاضنات للإنسان في الزمن الحاضر فالإنسان في فتره كبيره من حياته يكون ما بين المنزل الذي فيه الأسرة والمدرسة لذلك فان الأسرة والمدرسة لهم الدور المهم جدا في تنميه قدرات الإنسان. دور الاسره والمدرسه في المحافظه على الامن. دور الاسره والمدرسه في المحافظه على الامن.
للمدرسة والأسرة دور كبير في حماية الإنسان بشكل عام لأن الإنسان يقضي معظم فترات حياته بينهما فهما المشكلان الرئيسيان للشخصية والأفكار الخاصة بالفرد وخاصة في دولة المملكة العربية السعودية فإن الأسرة. للأسرة والمدرسة دور عظيم في المحافظة على الأمن ولا نستطيع انكار هذا الدور أبدا فالأسرة الصالحة ت خرج جيلا صالحا والمدرسة تحافظ على هذا الجيل وتصقل شخصيته بكل ما هو. دور الاسره والمدرسه في المحافظه على الامن. دور الاسرة والمدرسة في المحافظة على الامن.